• DOLAR 34.645
  • EURO 36.469
  • ALTIN 2934.427
  • ...
مَحۡمَد گوكطاش: حماس ‥ شرف وعزة للمسلمين، وبياض لوجههم
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

في مقالته الأسبوعية، الكاتب مَحۡمَد گوكطاش يتحدث عن حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' وفضلها:

     حماس ‥ شرف وعزة للمسلمين، وبياض لوجههم؛  بل هي عزة وفخر لعالم الإنسانية بأجمعه.

     حماس ‥ نور بسطع في أفق عالم مظلوم مضطهد منهك يتلوى بين مخالب الإمپريالية!

     حماس ‥ شرف وكرامة وفخر لكل من على وجه الأرض يُعرف نفسه بأنه إنسان ذو وجدان وإنصاف وإذعان للحق!

     حماس ‥ مدار الافتخار، مصدر الاعتزاز وبياض الوجه للعالم الإسلامي!

     حماس ‥ مسلمون شجعان ثائرون على أغدر الظالمين وأقسى المستبدين في عالمنا اليوم!

     حماس ‥ شجعان مسلمون يتحدون أمريكا وأوروبا والإمبريالية الصهيونية، مطلقين الرهبة في قلوبهم!

     حماس ‥ صاحبة الأراضي الموجودة فيها، وهي الممثل الأكثر شرعية للجغرافية الإسلامية. لا أحد في هذه الجغرافية يتصف بالشرعية مثل حماس. بل هي في الحقيقة أكثر شرعية من كل الحكومات العميلة التي تدير البلاد الإسلامية. إن شرعية كل هذه الحكومات والإدارات يمكن مناقشتها، لكن شرعية حماس لا يمكن أبدا أن تكون موضع نقاش.

     حماس ‥ شجعان مسلمون يدافعون عن أراضيهم ووطنهم وإخوانهم، مقدمين أرواحهم ضد الصهاينة المفسدين المنحرفين والقطيع المستكلب للصهيونية. فليس من حق هؤلاء المفسدين قطاع الطرق خاصةً الذين أتوا إلى هذه الجغرافية المباركة من آلاف الكيلومترات أن يناقشوا شرعية حماس! بل لا يُقال لهم إلا: "ماذا تفعلون هنا، بماذا تهذون، انقلعوا واذهبوا!".


     حماس ‥ اختصار لاسم 'حركة المقاومة الإسلامية'.

     حماس ‥ منتسبوها بالإضافة إلى بطولتهم، كل فرد منهم أيضًا مسلم جدي الالتزام، مزود بالتقوى، ومن حيث العلم، فـعلى الأقل أعلى بكثير من خريجي الإلهيات لدينا. لقد عَلِمَ العالمُ كله الآن أن من يصلي الصلاة قضاءً لا يُقبل في الجناح حماس العسكري.

     أيها المسلمون!
من يحاول أن يلطخ سمعة حماس أو أن يثير الشكوك حول حماس، فردوا كلامه إلى فمه فوراً. واحذروا خاصةً ممن يحاول فعل ذلك بهُوية إسلامية ويبث النفاق بقوله "لكن حماس قالت كذا، حماس فعلت كذا!".

     حماس ‥  يا بياض وجه الأمة ونور عيونها، يا أشجع الشجعان، يا إخوتنا الحمساويين!
سلام الله عليكم، 
نحبكم في الله، 
نُقَبِّلُ‎ جبين كل واحد منكم،
وكان الله لكم عوناً ومعيناً!


(İLKHA)



Bu haberler de ilginizi çekebilir